أعلن مركز الفلك البريطاني في عام 2006 م أن علماء الفلك الأمريكيين
حذروا من احتمال اصطدام كويكب بالأرض عام 2014. وأوضح المركز المسئول عن تحديد المخاطر الفلكية المحتملة أن العلماء الأمريكيين اكتشفوا أن كويكبا يقترب سريعا من الأرض ومن المحتمل أن يصطدم بها في 21 مارس/ آذار عام 2014، غير أنهم أشاروا إلى أن احتمال اصطدامه بالأرض لا يتعدى واحدا إلى 909 آلاف.
كما أكد العلماء أن المخاطر التي قد تنجم عن هذا الاصطدام ستقل عقب جمع مزيد من المعلومات عن هذا الكويكب.
اهتمام ومتابعة وتقول مراسلة بي بي سي للشؤون العلمية، كرستين ماك جورتي،
إنه على الرغم من ضعف احتمال أن يصطدم هذا الكويكب بالأرض، إلا أنه يستحق الاهتمام والمتابعة بسبب سرعته وحجمه، حيث أفاد العلماء بأن حجمه يبلغ عشر حجم النيزك الذي يعتقد أنه أدى إلى انقراض الديناصورات قبل 65 مليون عام.
أما سرعته فتبلغ نحو 20 ميل في الثانية.
لتقليل من فرضية اصطدام كارثي بالأرض: قلّل العلماء من إمكان اصطدام كويكب بالأرض خلال السنوات القادمة،
قائلين إنّ ذلك نسبة إمكان الاصطدام هي صفر بالمائة خلال الإحدى عشرة سنة القادمة،
مناقضين بذلك فرضيات سابقة حول الاصطدام الكارثي .وقدّمت دراسة حديثة أجراها أحد مراكز البحث، معلومات حديثة تستبعد قطعيا 12 تاريخا مفترضا للاصطدام سبق أن قدمتها دراسات مماثلة .
وفي وقت سابق من الأسبوع، قال مركز مراقبة الأجرام السماوية البريطاني في نشرة له على موقعه الإلكتروني،
إنّ هناك فرصة "ضئيلة" لأن يصطدم الكوكب 2003 QQ47 بالأرض عام 2014، مما سيؤدي إلى إطلاق طاقة تعادل ملايين القنابل الذرية . ورغم أنّ المركز شدّد في المرة الأولى على أن نسبة الاصطدام تبلغ 1 بالمليون، ثمّ عاد وقال إنه من المفترض أنها تعادل الصفر، إلا أنه لم ينجح بعد في اجتثاث تقارير وسائل الإعلام التي تتحدث عن سيناريوهات مخيفة بشأن الاصطدام.
ويرجح العلماء أن يكون الكويكب على بعد 1.2 كلم من الأرض .كما أن الكويكب مشابه من حيث الحجم للجرم السماوي الذي يعتقد أنه ضرب الأرض وتسبب في انقراض الديناصورات قبل 65 مليون عام. موقع آخر. كويكب قد يصطدم بالأرض عام 2014 أثار علماء فلك أميركيون احتمال اصطدام كويكب ضخم بالأرض خلال العام 2014 وتوقع مركز معلومات الأجسام القريبة من الأرض التابع للحكومة البريطانية أن الكويكب الذي يطلق عليه اسم ( 2003 كيو كيو 47 ) يتجه نحو الأرض ومن المحتمل أن يصطدم بها يوم 21مارس/ آذار عام 2014 ورغم أن احتمال اصطدام هذا الكويكب بالأرض تبلغ نسبته حسب الحسابات التي أجراها علماء أميركيون لصالح المركز 1 من 909 آلاف، إلا أنهم قالوا إن أثر الاصطدام في حال وقوعه يساوي تأثير 20 مليون قنبلة نووية من نوع القنبلة التي ضربت هيروشيما مما يعني تدمير كوكب الأرض. وقال الدكتور ألان فيتسيمونز وهو أحد أفراد فريق الخبراء الذي يقدم المشورة للمركز- في تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية BBC إن هذا الجسم القريب سيكون "قابلا للمراقبة من الأرض خلال الشهرين القادمين وسيواصل علماء الفضاء تتبعه خلال هذه الفترة".
وأكد الخبير أن مخاطر الاصطدام قد تقل مع جمع المزيد من المعلومات.
وتتكون الكويكبات التي تبعد عن الأرض بمسافات آمنة في حزام الكويكبات بين المريخ والمشترى من كتل صخرية نتجت عن تشكيل النظام الشمسي قبل 4.5 مليارات سنة .
إلا أن أثر الجاذبية للكواكب الضخمة مثل المشترى يؤدي إلى تحريك الكويكبات بعيدا عن هذه المدارات الآمنة وتقريبها من الأرض.وكثير من النيازك القادمة والتي ستتسبب بموت كثير من الحياة على الأرض،
وهذه النيازك كثيرة جدا كما تبينها هذه الأخبار لكم.
هذا النيزك القادم عام 2019 ميلادية هو بدايتها وبعده ستصل نيازك لا يعلم عددها إلا الله تبارك وتعالى .
وهذا النيزك قادم عام 2022 ميلادية
وهذا النيزك قادم عام 2027 ميلادية
وهذا النيزك قادم عام 2028 ميلادية
وهذا النيزك قادم عام 2029 ميلادية
وهذا النيزك قادم عام 2030 ميلادية
وهذا النيزك قادم عام 2035 ميلادية
وهذا نيزك قادم عام 2036 ميلادية
وهذا نيزك قادم عام 2038 ميلادية
وهذا نيزك قادم عام 2039 ميلادية
هذا والعلم عند الله ،
و نسأل الله العفو والعافية والسلامة الدائمة في الدين والدنيا ودمتم بألف خير ومسرة وعافاكم الله.
